The Basic Principles Of النخلة تفاحتين
Wiki Article
يترتب على تطبيق أساليب زراعة أنسجة النخيل مزايا كثيرة بالمقارنة
تم استخدام سعف النخيل في مجموعة متنوعة من الاستخدامات، خاصةً للأسقف والسلال والضفر، أو كوسيلة للكتابة.
عدد الإناث ولتوفير كميات كبيرة من غبار الطلع تكفي لتلقيح الناس بمساعدة الريح.
أكسدة جميع البيروفات الناتجه من تحلل السكر وتحوليها الى وتحويلها الى جزيئين من الكربون ثم ربطها مع أنزيم يسمى أسيتيل، وينتج عن هذه العلملية التي تحدث حجرة داخلية للميتوكندريا غاز ثاني أكسيد الكربون.
وفي مطبخ المنزل تحترق مخلفات النخيل وقوداً للطهي والشواء، ويصلح الليف والسعف، أيضاً، للتدفئة في مشهد شتائي تجلس فيه الأسرة حول “سجْرة ضوْ” يتطاير منها الدخان..!
ضف على ذلك أنّ نخالة القمح على وجه الخصوص تشكّل مصدر غذاء مناسب جدا لبكتيريا الأمعاء الحميدة فتتكاثر وتحسّن بالتالي من صحة الأمعاء.
وفرة الرطب والتمر فاقت حصرهما في غذاءٍ أوليٍّ بهذين الشكلين، ففتّق الإنسان القديم حيله لتنويع منتجات ثمار النخيل. وكان “السَّـلُوق” أحد الأشكال الثانوية من الثمار، وهو يُعدُّ من خلال سلق البِـسر ونشره في الشمس وتعليبه.
ومنذ ذلك معسل النخلة تفاحتين الحين وحتى اليوم كانت النخلة حاضرة دائماً، لا في البساتين والواحات فحسب، بل في ثقافات الشعوب واقتصادياتها وحضارتها ككل.
لا ريب أن القارئ قد اعتاد أن يسمع من وقت لآخر عن جماعات أو أفراد … الحياة اليومية جائزة نوبل.. بعيداً عن التجني
هذا الغنى يجعل من التمر مادة دوائية أيضاً. وفقر التمر إلى المواد الدهنية يناسب الساعين إلى النحافة، في حين يحتاجه الذين يعانون فقر الدم لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد.
تشابك الحواس ليس مرضاً، ولكنه نمط خاص من رؤية الأشياء والإحساس بها عند بعض الأفراد. … زاد العلوم
قد يختار إحدى ألعاب “الاختباء” و”التنكر”؛ فيوفّر بستان النخيل مواقعَ وفيرة تستوعب جميع مراحل اللعبة. أو يحلم بالفروسية فيعتلي صهوة جريدة ويركض، حاملاً سيفاً من عصا، أو رمحاً من جريدة أخرى، أو قوساً من النخلة عرجون قديم..! وكلّ ذلك يُصنع يدوياً وبواسطة الطفل اللاعب نفسه..!
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
وأوجدت مخلّفات النخلة، أيضاً، حرفيين يقومون بأعمال “إعادة التدوير”؛ فظهر “القفّاصون” الذين يصنعون الأسرّة والكراسي وكُوَش العرائس وأقفاص الطيور وغير ذلك من الصناعات القائمة على العصيّ.